أشياء سيد الخلق محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم



       خاتم الرسول صلى الله عليه وسلم 

يوجد هذا الخاتم في أسطنبول بتركيا


        أثار لقدم الرسول صلى الله عليه وسلم 

القالب المعدني لأثر قدم الرسول صلى الله عليه وسلم 

       مكحلة الرسول صلى الله عليه وسلم 

موجودة هذه المكحلة في مسجد الحسين بمصر

   جزء من لحية الرسول صلى الله عليه وسلم 

هذا الأثر الشريف موجود في مسجد الحسين بمدينة القاهرة بمصر

  كتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى المقوقس عظيم القبط
بسم الله الرحمن الرحيم ، من محمد بن عبد الله ورسوله إلى المقوقس عظيم القبط، سلام على من اتبع الهدى، أما بعد فإني أدعوك بدعاية الإسلام أسلم تسلم يؤتك الله أجرك مرتين، فإن توليت فإن عليك إثم أهل القبط "يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بينا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئاً، ولا يتخذ بعضنا أرباباً من دون الله فإن تولو فقولوا أشهدوا بأنا مسلمون                                                                                      

          كتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى هرقل

وهذه نص الرسالة : (بسم الله الرحمن الرحيم، من محمد عبد الله ورسوله إلى هرقل عظيم الروم، سلام على من اتبع الهدى، أما بعد:فإني أدعوك بدعاية الإسلام، أسلم تسلم، يؤتك الله أجرك مرتين، فإن توليت فإن عليك إثم اليريسيين، " يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئاً ولا يتخذ بعضنا بعضاً أرباباً من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون

 كتاب النبي صلي الله عليه وسلم للنجاشي ملك الحبشة

بسم الله الرحمن الرحيم، من محمد رسول الله إلى النجاشي عظيم الحبشة، سلام على من اتبع الهدى، أما بعد، فإن أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن، وأشهد أن عيسى ابن مريم روح الله وكلمته ألقاها إلى مريم البتول الطيبة الحصينة فحملت بعيسى من روجه ونفخه كما خلق آدم بيده، وإني أدعوك إلى الله وحده لا شريك له والموالاة على طاعته وأن تتبعني وتؤمن بالذي جاءني، فإني رسول الله، وإني أدعوك وجنودك إلى الله عز وجل، وقد بلغت ونصحت فاقبل نصيحتي، والسلام على من اتبع الهدي

 كتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى بن ساوى أمير البحرين
أما بعد فإني أذكرك الله عز وجل فإنه من ينصح فإنما ينصح لنفسه، وأنه من يطع رسلي ويتبع أمرهم فقد أطاعني ومن نصح لهم فقد نصح لي، وأن رسلي قد أثنوا عليك خيراً، وأني قد شفعتك في قومك فاترك للمسلمين ما أسلموه عليه، وعفوت عن أهل الذنوب فأقبل منهم، وإنك مهما تصلح فلن نعزلك من عملك، ومن أقام على 
                                                                                  يهوديته أو مجوسيته فعليه الجزية 
إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا))[الأحزاب:56] صدق الله العظيم))